f مدونة إعادة نظر: سبتمبر 2010

الثلاثاء، 28 سبتمبر 2010

حتى لا تصبح الفوضى عقابا جماعيا لمدينة!!




أخيرا ظهرت بارقة أمل، وتبث أن ثمة بين إطارات المدينة من لا تزال الحياة تدب في هياكله.
أخيرا هناك من يرفع صوته دفاعا عن القصر الكبير، التي أصبحت مدينة مستباحة لا يعرف فيها أين يبدأ السوق ولا أين ينتهي، لا أين يبدأ الرصيف (إن وجد) ولا أين ينتهي، والتي تتماها فيها أمارات التمدن مع مظاهر البداوة، فالدواب تزاحم الناس في طرقاتهم بروثها، الذي يحقق المعجزات ويجعل "الزفت" يصفر وينبت الزرع